يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ   رعد﴿39﴾
كل ما تجده من التوقعات الممكنه في هذه الصفحه هي تختص للشيخ سعيد مزرعه .

في معرفه البنت من المرأه والمتزوج من غيره من الرجال عن طريق اصواتهم

ربما کثير من الناس قد يعلمون ان صوت البنت او الولد بعد الزواج قد يتغيير و المقصود هنا هو بعد الاتصال و العمل الجنسي حتي و ان کان لمره واحده . لکن مما لا يعلمه کثير من الناس هو ان هذا الامر قد يکون سبباً لأختراع جهاز يمکنه تشخيص هذا التغيير عند الاشخاص کجهاز کشف الکذب . فيو خذ الصوت و يتم تحليله و بعد ذالک يتم معرفه هل ان هذا الشخص کانت لديه اتصالات جنسيه ام لا ؟ ثم اعلم ان هذا التغيير يمکن معرفه بسهوله لمن کانت لديه تجربه بهذا الخصوص او معرفه بعلم الحروف المسمي بعلم الجفر و ربما اني قد اوضح هذا الامر يوماً ما.
                                                                                                       شيخ سعيد مزرعه
 

 احدث جهاز لکشف الکذب عن طريق العيون

قال امير المومنين علي بن ابي طالب عليه السلام:

ما اضمر احد شيئاً  الاظهر في فلتات لسانه و صفحات وجه شاهد الحبّ و البغض اللخط فاستنطق العيون تعلم المکنون الاّ ان عين المرء عنوان قلبه تخبرّ عن اسراره شاء ٲم أبي[1]

تنويه: قد وجدت هذه الحکمة في احد الکتب القديمية المطبوعة شهر صفر سنه 1320 هجري في ايران في زمن مظفرالدين شاه قاجار و وضعت صورة الصفحة الاوليٰ  والاخيرة للکتاب في المستندات و اعلم انه طبع من طريق منشورات الاعلمي في قم زمن محمد رضا شاه ايران و رأيت الحکمة نفسها من دون تغيير في الجلد الخامس

ثم اعلم ان هذه الحکمة نفسها في نهج البلاغة في الجز الرابع في باب المختارات و حکم امير المومنين(ع) و مواعظه تحت حکمه رقم 25 و هي ناقصة. و للمتتبع مراجعة ذالک والحمدلله رب العالمين. شيخ سعيد مزرعه

قلت:قد وضح الامام علي(ع) ان احدي فوايد العيون کشف الکذب و هانحن اليوم نستخدم جهاز کشف الکذب عن طريق الصوت و توقعي هو ﺇنه يأت زمان يستخدم جهاز لکشف الکذب عن طريق العيون و من المعلوم ان لکل عين تردد خاص تختلف عن غيرها و ذبذة خاصة تتحدث عما في نفس الشخص و الله علم:

سورة نور: يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(24)

سورة فصلت: حَتَّى إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿20﴾ وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴿21﴾


[1] محمد نبي النوسيرکاني- لئالي الاخبار ص 680- طبع قديم

 

اغلق هنا